((أذهبوا ألى العالم أجمع واكرزوا باألأنجيل للخليقة كلها من آمن واعتمد خلص ومن لم يؤمن يدن ))مرقص 16|15
ان البشارة بالرب يسوع المسيح تعتبر من أهم وصايا الرب للمؤمنين،
حتى أن الرسول بولس يجعلمن اهمالها وهو محق كبيرة الخطايا فيقول((فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ))كو1(9|16)
فالمؤمن الذي نال البر بالأيمان بيسوع المسيح هو جزء من مجموع ألمؤمنين الذي يتوحد معهم بالروح القدس بيسوع المسيح ،وبالتالي هو جزء لايتجزأ من كنيسة المسيح
لذلك هو مكلف بالخدمة هو خادم للرب ولهذا فهو بعد ان نال بر الأيمان بالنعمة بالمصلوب
يبقى عليه مهمة مقدسة لاغنى عنها (أن يحافظ على نفسه أهلا للخدمة الجليلة) من خلال ألأستفادة من نعمة الروح القدس التي تسلح بها كي يحارب هجمات جسد الخطية الساكن فيه والذي سيحاول جاهدا أن يمنعه من التحليق عاليا في طريق القداسة ولايكون ذلك ألا بالصلاة
((واظبوا على الصلاة ساهرين فيها بالشكر))كو 4|2
فمن خلال الصلاة تتعمق علاقة المحبة بين المؤمن والرب يسوع المسيح ،ويحتضنه الرب وسيثبت بالروح الذي سيقهر جسد الخطية هذا .....ويحلق المؤمن مع حبيبه الرب يسوع المسيح من نصر الى نصر...محرزا الغلبة بلا رجعة على الموت والخطية
مبتهجا بالمحبة التي ستجمعه مع الرب للأبد في الحياة ألأبدية
مطبقا بكل أعتزاز وصية الرب القائلة
((أذهبوا للعالم أجمع وبشروا بالأنجيل للخليقة كلها))
((أنتم هيكل الله الحي هكذا قال الرب ، أني سأسكن فيهم وأكون بينهم وأكون لهم ألاها وهم يكونون لي شعبا لذلك أعتزلوهم ولاتمسوا نجسا ،فأقبلكم واكون لكم أبا وتكونون لي بنين وبنات ، أذ يكن لنا هذه المواعد أيها الأخوة فالنخلع
عنا أدناس الجسد والروح ونسلك القداسة بمخافة الله))كو2 (6|16)
آمين
ان البشارة بالرب يسوع المسيح تعتبر من أهم وصايا الرب للمؤمنين،
حتى أن الرسول بولس يجعلمن اهمالها وهو محق كبيرة الخطايا فيقول((فَوَيْلٌ لِي إِنْ كُنْتُ لاَ أُبَشِّرُ))كو1(9|16)
فالمؤمن الذي نال البر بالأيمان بيسوع المسيح هو جزء من مجموع ألمؤمنين الذي يتوحد معهم بالروح القدس بيسوع المسيح ،وبالتالي هو جزء لايتجزأ من كنيسة المسيح
لذلك هو مكلف بالخدمة هو خادم للرب ولهذا فهو بعد ان نال بر الأيمان بالنعمة بالمصلوب
يبقى عليه مهمة مقدسة لاغنى عنها (أن يحافظ على نفسه أهلا للخدمة الجليلة) من خلال ألأستفادة من نعمة الروح القدس التي تسلح بها كي يحارب هجمات جسد الخطية الساكن فيه والذي سيحاول جاهدا أن يمنعه من التحليق عاليا في طريق القداسة ولايكون ذلك ألا بالصلاة
((واظبوا على الصلاة ساهرين فيها بالشكر))كو 4|2
فمن خلال الصلاة تتعمق علاقة المحبة بين المؤمن والرب يسوع المسيح ،ويحتضنه الرب وسيثبت بالروح الذي سيقهر جسد الخطية هذا .....ويحلق المؤمن مع حبيبه الرب يسوع المسيح من نصر الى نصر...محرزا الغلبة بلا رجعة على الموت والخطية
مبتهجا بالمحبة التي ستجمعه مع الرب للأبد في الحياة ألأبدية
مطبقا بكل أعتزاز وصية الرب القائلة
((أذهبوا للعالم أجمع وبشروا بالأنجيل للخليقة كلها))
((أنتم هيكل الله الحي هكذا قال الرب ، أني سأسكن فيهم وأكون بينهم وأكون لهم ألاها وهم يكونون لي شعبا لذلك أعتزلوهم ولاتمسوا نجسا ،فأقبلكم واكون لكم أبا وتكونون لي بنين وبنات ، أذ يكن لنا هذه المواعد أيها الأخوة فالنخلع
عنا أدناس الجسد والروح ونسلك القداسة بمخافة الله))كو2 (6|16)
آمين