حلم احدهم فى أحدى الليالى . حلم أنه يسير مع الرب على الشواطىء . بينما أخذت مناظر من حياته الشخطيه تبدو أمامه فى السماء وفى كل منظر كان يرى هناك مجموعتين من ا~ثار الاقدام ,مجموعه لاثار أقدامه الشخصيه والأخرى لاثار أقدام الرب. وعند ا~خر منظر من مناظر حياته نظر الرجل مرة أخرى إلى ا~ثار الأقدام على الرمال .وهذه المرة لاحظ انه فى كثير من المرات لا يوجد غير مجموعه واحدة من اثار الاقدام كما لاحظ ان هذه المرات كانت تقابل أكثر أوقات حياته حزنا وكا~به .أربكته هذة الملاحظات فسأل الرب قائلا "يارب أنت قلت أنه بمجرد أن أقرر أن اتبعك فأنك ستسير معى كل الطريق ,ولكننى لاحظت أنه فى أصعب فترات حياتى وأكثرها تعبا , لا توجد غير مجموعه واحدة من اثار الأقدام على الرمال ,فلماذا تتركنى ياسيدى فىأكثر أوقات حياتى احتياجا ؟".فأجاب الرب "ياااااااولدى ااااااااااااالغالى ,أنا أحبك ولم أتخلى عنك ابدا . ولكن فى أوقات المعاناه والتجارب , والتى كنت ترى فيها مجموعه واحده من ا~ثار الأقدام ,كنت أنا حينذاك أحملك فوق ذراعى!!!!
" فى كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم,بمحبتهورأفته هوفكهم ورفعهم وحملهم كل أيام القديمه "أشعيا9:63"
الأله القدير ملجأوالأذرع ألابديهمن تحت " تثنيه27:33
" فى كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم,بمحبتهورأفته هوفكهم ورفعهم وحملهم كل أيام القديمه "أشعيا9:63"
الأله القدير ملجأوالأذرع ألابديهمن تحت " تثنيه27:33